امیرالمؤمنین

حدیث سد الابواب در شأن ابوبکر است!

آنکه پیامبر(صلی الله علیه وآله وسلم) برای او راهی در مسجد گذاشت ابوبکر بود نه علی(علیه السلام).

به این نوشته امتیاز دهید

مصداق شبهه:

  • «قوله: «وسد الابواب کلها الا باب علی» فان هذا مما وضعته الشیعة علی طریق المقابلة؛[1]
    روایت «بستن تمام درها به جز در خانه علی» از چیزهای است که شیعیان آن را به منظور مقابله (با روایت ابوبکر) ساخته‌اند.»
  • «ومن روی «الا باب علی» کما وقع فی بعض السنن فهو خطا والصواب ما ثبت فی الصحیح؛[2]
    برخی روایت «الا باب علی» را نقل کرده‌اند؛ چنان‌چه در برخی کتاب‌های حدیثی نیز آمده است، این روایت اشتباه است، درست همان است که در صحیح (بخاری) نقل شده است.»
  • «هذه الاحادیث کلها باطلة لا یصح منها شیء… فهذه الاحادیث کلها من وضع الرافضة قابلوا به [بها] الحدیث المتفق علی صحته فی «سدوا الابواب الا باب ابی بکر.[3]
    تمام این روایات (بستن تمام درها به جز در خانه علی) باطل و هیچ یک از آن‌ها صحیح نیست. تمام این احادیث از ساخته‌های شیعیان برای مقابله با حدیثی است که همگان بر صحت آن اتفاق دارند و آن حدیث «ببندید درها را؛ جز در خانه ابوبکر» است.»

پاسخ شبهه:

اولاً: میشود همانطور که  دسته ای از علمای عامه این روایت را در شان حضرت پذیرفته و نقل نموده اند اما  تعدادی از   دانشمندان  عامه  این مطلب را  همچون مصادیق دیگر نمی خواهد این فضیلت حضرت را بپذیرد. در حالیکه هیچ دلیل برای نپذیرفتن ان ارائه نمی دهد و صرف گفتن اینها ساخته شیعیان است این فضیلت را برای امیرالمومنین رد کرده و منصوب به محبوب خود ابوبکر می کند، درحالیکه دانشمندان منصف اهل تسنن صدور این روایات را در شأن حضرت پذیرفته اند:

  • حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْدٍ الرَّازِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْمُخْتَارِ، عَنْ شُعْبَةَ، عَنْ أَبِي بَلْجٍ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ، عَنِ ابْنِ عَبَّاسٍ، أَنَّ رَسُولَ اللهِ (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم): أَمَرَ بِسَدِّ الأَبْوَابِ إِلاَّ بَابَ عَلِيٍّ.[4]
  • أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرٍ الْبَزَّازُ، بِبَغْدَادَ، ثنا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، حَدَّثَنِي أَبِي، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، ثنا عَوْفٌ، عَنْ مَيْمُونٍ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ قَالَ: كَانَتْ لِنَفَرٍ مِنْ أَصْحَابِ رَسُولِ اللَّهِ (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) أَبْوَابٌ شَارِعَةٌ فِي الْمَسْجِدِ، فَقَالَ يَوْمًا: «سُدُّوا هَذِهِ الْأَبْوَابَ إِلَّا بَابَ عَلِيٍّ» قَالَ: فَتَكَلَّمَ فِي ذَلِكَ نَاسٌ فَقَامَ رَسُولُ اللَّهِ (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) ، فَحَمِدَ اللَّهَ، وَأَثْنَى عَلَيْهِ، ثُمَّ قَالَ: ” أَمَّا بَعْدُ: فَإِنِّي أُمِرْتُ بِسَدِّ هَذِهِ الْأَبْوَابِ غَيْرَ بَابِ عَلِيٍّ، فَقَالَ فِيهِ قَائِلُكُمْ، وَاللَّهِ مَا سَدَدْتُ شَيْئًا وَلَا فَتَحْتُهُ، وَلَكِنْ أُمِرْتُ بِشَيْءٍ فَاتَّبَعْتُهُ «هَذَا حَدِيثٌ صَحِيحُ الْإِسْنَادِ وَلَمْ يُخَرِّجَاهُ».[5]
  • «وَعَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الرَّقِيمِ الْكِنَانِيِّ قَالَ: خَرَجْنَا إِلَى الْمَدِينَةِ زَمَنَ الْجَمَلِ، فَلَقِينَا سَعْدَ بْنَ مَالِكٍ بِهَا، فَقَالَ: أَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) بِسَدِّ الْأَبْوَابِ الشَّارِعَةِ فِي الْمَسْجِدِ، وَتَرَكَ بَابَ عَلِيٍّ». رَوَاهُ أَحْمَدُ، وَأَبُو يَعْلَى، وَالْبَزَّارُ، وَالطَّبَرَانِيُّ فِي الْأَوْسَطِ، وَزَادَ: «قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، سَدَدْتَ أَبْوَابَنَا كُلَّهَا إِلَّا بَابَ عَلِيٍّ قَالَ: ” مَا أَنَا سَدَدْتُ أَبْوَابَكُمْ وَلَكِنَّ اللَّهَ سَدَّهَا». وَإِسْنَادُ أَحْمَدَ حَسَنٌ.[6]
  • «وَعَنْ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ قَالَ: أَخَذَ رَسُولُ اللَّهِ (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) بِيَدِي، فَقَالَ: ” إِنَّ مُوسَى سَأَلَ رَبَّهُ أَنْ يَظْهَرَ مَسْجِدُهُ بِهَارُونَ، وَإِنِّي سَأَلْتُ رَبِّي أَنْ يَظْهَرَ مَسْجِدِي بِكَ وَبِذُرِّيَّتِكَ “. ثُمَّ أَرْسَلَ إِلَى أَبِي بَكْرٍ: ” أَنْ سُدَّ بَابِكَ “. فَاسْتَرْجَعَ، ثُمَّ قَالَ: سَمْعٌ وَطَاعَةٌ، فَسَدَّ بَابَهُ، ثُمَّ أَرْسَلَ إِلَى عُمَرَ، ثُمَّ أَرْسَلَ إِلَى الْعَبَّاسِ بِمِثْلِ ذَلِكَ. ثُمَّ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) مَا أَنَا سَدَدْتُ أَبْوَابَكُمْ وَفَتَحْتُ بَابَ عَلِيٍّ، وَلَكِنَّ اللَّهَ فَتَحَ بَابَ عَلِيٍّ، وَسَدَّ أَبْوَابَكُمْ» “.[7]
  • جابر بن عبد الله يقول سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: سدوا الابواب كلها إلا باب علي و أومأ بيده إلى باب علي.[8]
  • وأمر رسول الله أعمامه وسائر أصحابه بسد أبوابهم من المسجد ، وترك باب علی(علیه السلام)حتى قال في ذلك حمزة بن عبد المطلب[9] :العجب من فضل الله عزّ وجلّ يؤتيه من يشاء ، يخرج العم من المسجد، ويترك ابن العم.فبلغ ذلك رسول الله (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) فلقي حمزة ونحن معه.فقال : يا حمزة بن عبد المطلب ، قد بلغني قولك في أمر المسجد ، وسدّي أبواب عمومتي وترك باب علي ، والله ما عن أمري فتحت الأبواب ، لكنه عن أمر ربّ العالمين. ولا عن أمري سددت ما سددت ، وتركت ما تركت لكنه عن أمر ربّ العالمين ، فأيكم سخط أمر ربّ العالمين…[10]
  • ابن عمر قال: كنا نقول في زمن النبي (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) رسوِل الله خير الناس، ثم أَبوبكر، ثم عمر، ولقد أُوتي ابنُ أَبىِ طالب ثلاث خصال، لأنْ تكوق لي واحدةٌ منهنَّ أحبُّ إليّ من حُمْرِ النَّعَم، زوّجه رسول الله(صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) ابنتَه وولَدَت له، وسَدَّ الأبوابَ إلا بابه في المسجد، وأعطاه الراية يوم خَيْبَر.[11]
  • قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ: لَقَدْ أُعْطِيَ عَلِيُّ بْنُ أَبِي طَالِبٍ ثَلَاثَ خِصَالٍ لِأَنْ تَكُونَ لِي خَصْلَةٌ مِنْهَا أَحَبَّ إِلَيَّ مِنْ أَنْ أُعْطَى حُمْرَ النَّعَمِ قِيلَ: وَمَا هُنَّ يَا أَمِيرَ الْمُؤْمِنِينَ؟ قَالَ: «تَزَوَّجُهُ فَاطِمَةَ بِنْتَ رَسُولِ اللَّهِ (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) وَسُكْنَاهُ الْمَسْجِدَ مَعَ رَسُولِ اللَّهِ (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) يَحِلُّ لَهُ فِيهِ مَا يَحِلُّ لَهُ، وَالْرَايَةُ يَوْمَ خَيْبَرَ».[12]
  • حَدِيثُ سَعْدِ بْنِ أَبِي وَقَّاصٍ قَالَ أَمَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ(صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) بِسَدِّ الْأَبْوَابِ الشَّارِعَةِ فِي الْمَسْجِدِ وَتَرْكِ بَابِ عَلِيٍّ أَخْرَجَهُ أَحْمَدُ وَالنَّسَائِيُّ وَإِسْنَادُهُ قَوِيٌّ وَفِي رِوَايَةٍ لِلطَّبَرَانِيِّ فِي الْأَوْسَطِ رِجَالُهَا ثِقَاتٌ مِنَ الزِّيَادَةِ فَقَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ سَدَدْتَ أَبْوَابَنَا فَقَالَ مَا أَنَا سَدَدْتُهَا وَلَكِنَّ اللَّهَ سَدَّهَا وَعَنْ زَيْدِ بْنِ أَرْقَمَ قَالَ كَانَ لِنَفَرٍ مِنَ الصَّحَابَةِ أَبْوَابٌ شَارِعَةٌ فِي الْمَسْجِدِ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) سُدُّوا هَذِهِ الْأَبْوَابَ إِلَّا بَابَ عَليّ فَتَكَلَّمَ نَاسٌ فِي ذَلِكَ فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) إِنِّي وَاللَّهِ مَا سَدَدْتُ شَيْئًا وَلَا فَتَحْتُهُ وَلَكِنْ أُمِرْتُ بِشَيْءٍ فَاتَّبَعْتُهُ أَخْرَجَهُ أَحْمَدُ وَالنَّسَائِيُّ وَالْحَاكِمُ وَ رِجَالُهُ ثِقَاتٌ…[13]
  • حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ سَعِيدٍ الرَّازِيُّ قَالَ: نا سُوَيْدُ بْنُ سَعِيدٍ قَالَ: نا مُعَاوِيَةُ بْنُ مَيْسَرَةَ بْنِ شُرَيْحٍ قَالَ: نا الْحَكَمُ بْنُ عُتَيْبَةَ، عَنْ مُصْعَبِ بْنِ سَعْدٍ، عَنْ أَبِيهِ قَالَ: أَمَرَ رَسُولُ اللَّهِ (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) بِسَدِّ الْأَبْوَابِ، إِلَّا بَابَ عَلِيٍّ قَالُوا: يَا رَسُولَ اللَّهِ، سَدَدْتَ الْأَبْوَابَ كُلَّهَا، إِلَّا بَابَ عَلِيٍّ؟ قَالَ: «مَا أَنَا سَدَدْتُ أَبُوابَكُمْ، وَلَكِنَّ اللَّهَ سَدَّهَا».[14]
  • عَنْ عَلِيٍّ، قَالَ: لَمَّا أُمِرَ بِسَدِّ الْأَبْوَابِ الَّتِي فِي الْمَسْجِدِ خَرَجَ حَمْزَةُ يَجُرُّ قَطِيفَةً حَمْرَاءَ وَعَيْنَاهُ تَذْرِفَانِ يَبْكِي، فَقَالَ: «مَا أَنَا أَخْرَجْتُكَ، وَمَا أَنَا أَسْكَنْتُهُ، وَلَكِنِ اللَّهُ أَسْكَنَهُ».[15]
  • عَن الْحَارِث بن مَالك قَالَ أتيت مَكَّة فَلَقِيت سعد بن أبي وَقاص فَقلت هَل سَمِعت لعَلي منقبة قَالَ كُنَّا مَعَ رَسُول الله صلى الله عَلَيْهِ وَسلم فِي الْمَسْجِد فَنُوديَ فِينَا لَيْلًا ليخرج من فِي الْمَسْجِد إِلَّا آل رَسُول الله (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) وَآل عَليّ قَالَ فخرجنا فَلَمَّا أصبح أَتَاهُ عَمه فَقَالَ يَا رَسُول الله أخرجت أَصْحَابك وأعمامك وأسكنت هَذَا الْغُلَام فَقَالَ رَسُول الله (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) مَا أَنا أمرت بإخراجكم وَلَا بِإِسْكَان هَذَا الْغُلَام إِن الله هُوَ أَمر بِهِ.[16]
  • قَالَ: «كَانَ قَوْمٌ عِنْدَ النَّبِيِّ (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) فَجَاءَ عَلِيٌّ، فَلَمَّا دَخَلَ عَلِيٌّ خَرَجُوا، فَمَا خَرَجُوا تَلَاوَمُوا، فَقَالَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ: وَاللَّهِ مَا أَخْرَجَنَا فَارْجِعُوا، فَقَالَ النَّبِيُّ (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) ” وَاللَّهِ مَا أَدْخَلْتُهُ وَأَخْرَجْتُكُمْ، وَلَكِنَّ اللَّهَ أَدْخَلَهُ وَأَخْرَجَكُمْ».[17]

ثانیاً: اگرچه در کتب عامه این فضیلت در کنار امیرالمومنین علیه السلام برای ابوبکر هم عنوان شده است، اما با بررسی روایات و شواهد دیگر به جعلی بودن این فضیلت تراشی برای ابوبکر پی میبریم، و از چند منظر این مطلب را مورد بررسی قرار می دهیم:

الف- اگر درب همه خانه ها به جزء پیامبر صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم  به روی مسجد باز است و اگر قرار است استثناء دیگری باشد این استثاء باید دلیل و سنخیتی با پیامبر صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم داشته باشد، که این دلیل در بعضی از روایات وارد شده در کتب عامه دیده می شود:

  • وقال (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) سدوا هذه الأبواب إلا باب علي، وقال: سدوا قبل أن ينزل العذاب، فخرج الناس مبادرين، وخرج حمزة بن عبد المطلب يجر قطيفة له حمراء وعيناه تذرفان ويبكي ويقول: يا رسول الله أخرجت عمك وأسكنت ابن عمك، فقال (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) ما أنا أخرجتك، ولا أنا أسكنته، ولكن الله عزّ وجلّ أسكنه، وقال(صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) إن الله أمر موسى بن عمران أن يبني مسجدا طاهرا لا يسكنه إلا هو وهارون وابنا هارون: شبر وشبير، وإن الله أمرني أن أبني مسجدا طاهرا، لا يسكنه إلا أنا وعلي والحسن والحسين، سدوا هذه الأبواب إلا باب علي.[18]
  • أفیکم أحد یطهّره کتاب الله غیری حتی سدّ النبی (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) ابواب المهاجرین و فتح بابی الیه حتی قام الیه عمّاه حمزه و العباس فقالا: یا رسول الله (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) سددت أبوابنا و فتحت باب علیّ؟ فقال النبی (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) ما أنا فتحب بابه و لاسددت أبوابکم، بل الله فتح بابه و سدّ ابوابکم؟ قالوا: لا». «أفیکم أحد سکن المسجد یمرّ فیه جنبا غیری؟ قالوا: لا».[19]
  • «قَالَ رَسُولُ اللَّهِ (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) لِعَلِيٍّ: لَا يَحِلُّ لِأَحَدٍ أَنْ يُجْنِبَ فِي هَذَا الْمَسْجِدِ غَيْرِي وَغَيْرُكَ». رَوَاهُ الْبَزَّارُ، وَخَارِجَةُ لَمْ أَعْرِفْهُ، وَبَقِيَّةُ رِجَالِهِ ثِقَاتٌ.[20]
  • قَالَ أَمْرِ رَسُولِ اللَّهِ (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) بِأَبْوَابِ الْمَسْجِدِ فَسُدَّتْ إِلَّا بَابَ عَلِيٍّ وَفِي رِوَايَةٍ وَأَمَرَ بِسَدِّ الْأَبْوَابِ غَيْرَ بَابِ عَلِيٍّ فَكَانَ يَدْخُلُ الْمَسْجِدَ وَهُوَ جُنُبٌ.[21]
  • قَالَ أَمَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) بِسَدِّ الْأَبْوَابِ كُلِّهَا غَيْرَ بَابِ عَلِيٍّ فَرُبَّمَا مَرَّ فِيهِ وَهُوَ جُنُبٌ.[22]
  • انَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَا يَحِلُّ لِأَحَدٍ أَنْ يَطْرُقَ هَذَا الْمَسْجِدَ جُنُبًا غَيْرِي وَغَيْرُكَ وَالْمَعْنَى أَنَّ بَابَ عَلِيٍّ كَانَ إِلَى جِهَةِ الْمَسْجِدِ وَلَمْ يَكُنْ لِبَيْتِهِ بَابٌ غَيْرُهُ فَلِذَلِكَ لَمْ يُؤْمَرْ بِسَدِّهِ وَيُؤَيِّدُ.[23]
  • أَمَرَ بِسَدِّ الْأَبْوَابِ غَيْرَ بَابِ عَلِيٍّ فَكَانَ يَدْخُلُ الْمَسْجِدَ وَهُوَ جُنُبٌ لَيْسَ لَهُ طَرِيقٌ غَيْرُهُ أَخْرَجَهُمَا أَحْمَدُ وَالنَّسَائِيُّ وَرِجَالُهُمَا ثِقَاتٌ وَعَنْ جَابِرِ بْنِ سَمُرَةَ قَالَ أَمَرَنَا رَسُولُ اللَّهِ (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) بِسَدِّ الْأَبْوَابِ كُلِّهَا غَيْرَ بَابِ عَلِيٍّ فَرُبَّمَا مَرَّ فِيهِ وَهُوَ جُنُبٌ أَخْرَجَهُ الطَّبَرَانِيُّ.[24]
  • وقال للعباس وقد خاطبه في ذلك: (يا عمّ والله ما سددت عن أمري، وما أنا أسكنت عليا، ولكن الله أسكنه) ، وكان لا يأذن لأحد أن يجلس في المسجد، ولا يمرّ فيه جنبا، إلا لعليّ وحده صلى الله عليه.[25]
  • عَن أم سَلمَة قَالَت قَالَ رَسُول الله (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) لَا يحل هَذَا الْمَسْجِد لجنب وَلَا حَائِض الا لرَسُول الله (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) وَعلي وَفَاطِمَة وَالْحسن وَالْحُسَيْن.[26]
  • عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا قَالَتْ: قَالَ رَسُولُ اللهِ (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) ” أَلَا إِنَّ مَسْجِدِي حَرَامٌ عَلَى كُلِّ حَائِضٍ مِنَ النِّسَاءِ، وَكُلِّ جُنُبٍ مِنَ الرِّجَالِ، إِلَّا عَلَى مُحَمَّدٍ وَأَهْلِ بَيْتِهِ عَلِيٍّ، وَفَاطِمَةَ، وَالْحَسَنِ وَالْحُسَيْنِ ” رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ “.[27]
  • عَن جَابر بن عبد الله قَالَ قَالَ رَسُول الله (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) لعَلي انه يحل لَك فِي الْمَسْجِد مَا يحل لي.[28]
  • وَأخرج الْبَيْهَقِيّ فِي سنَنه عَن عَائِشَة ان النَّبِي (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) قَالَ إِنِّي لَا أحل الْمَسْجِد لحائض وَلَا جَنْبي إِلَّا لمُحَمد وَآل مُحَمَّد.[29]

در آخر به این نظریه قرطبی نگاه کنید:

  • فَلَمْ يَكُونَا يُجْنِبَانِ فِي الْمَسْجِدِ وَإِنَّمَا كَانَا يُجْنِبَانِ فِي بُيُوتِهِمَا، وَبُيُوتُهُمَا مِنَ الْمَسْجِدِ إِذْ كَانَ أَبْوَابُهُمَا فِيهِ، فَكَانَا يَسْتَطْرِقَانِهِ فِي حَالِ الْجَنَابَةِ إذا خرجا من بيوتهما. ويجوز أن يَكُونَ ذَلِكَ تَخْصِيصًا لَهُمَا، وَقَدْ كَانَ النَّبِيُّ (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) خُصَّ بِأَشْيَاءَ، فَيَكُونُ هَذَا مِمَّا خُصَّ بِهِ، ثُمَّ خَصَّ النَّبِيُّ (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) عَلِيًّا(علیه السلام) فَرَخَّصَ لَهُ فِي مَا لَمْ يُرَخِّصْ فِيهِ لِغَيْرِهِ. وَإِنْ كَانَتْ أَبْوَابُ بُيُوتِهِمْ فِي الْمَسْجِدِ، فَإِنَّهُ كَانَ فِي الْمَسْجِدِ أَبْوَابُ بُيُوتٍ غَيْرُ بَيْتَيْهِمَا، حَتَّى أَمَرَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِسَدِّهَا إِلَّا بَابَ عَلِيٍّ.[30]

و همچنین این روایات و سنخیت با پیامبر صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم توسط شواهد دیگر نیز روشن می‌گردد همچون :

  • آیه تطهیر.[31]
  • حدیث منزلت.[32]
  • ابلاغ آیات برائت.[33]
  • عقد اخوت پیامبر صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم با امیرالمومنین(علیه السلام).[34]
  • إِنَّ عَلِيًّا مِنِّي وَأَنَا مِنْهُ، خُلِقَ مِنْ طِينَتِي، وَخُلِقْتُ مِنْ طِينَةِ إِبْرَاهِيمَ، وَأَنَا أَفْضَلُ مِنْ إِبْرَاهِيمَ .[35]
  • خلقت انا و علی من نور واحد.[36]
  • النَّاسُ مِنْ شَجَرٍ شَتَّى، وَأَنَا وَعَلِيٌّ مِنْ شَجَرَةٍ وَاحِدَةٍ.[37]
  • لَمَّا قَتَلَ عَلِيٌّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ يَوْمَ أُحُدٍ أَصْحَابَ الْأَلْوِيَةِ، قَالَ جِبْرِيلُ(علیه السلام): يَا رَسُولَ اللهِ(صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) ، إِنَّ هَذِهِ لَهِيَ الْمُوَاسَاةُ، فَقَالَ النَّبِيُّ(صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) «إِنَّهُ مِنِّي وَأَنَا مِنْهُ» قَالَ جِبْرِيلُ: وَأَنَا مِنْكُمَا يَا رَسُولَ اللهِ.[38]
  • قال رسول الله: عَلِيٌّ مِنِّي وَأَنَا مِنْهُ وَلَا يُؤَدِّي عَنِّي إِلَّا أَنَا أوْ عَلِيٌّ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ».[39] قال رسول الله:  «أنت منّی وأنا منک»[40]

ب- بعضی از علمای عامه روایات سد الابواب را برای ابوبکر در کنار روایات امیرالمومنین علیه السلام پذیرفته و توجیه می کنند مانند این سخن ابن کثیر:

  • و این منافاتی ندارد با آنچه در صحیح بخاری ثابت شده است که پیامبر (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) در مرض موتش به بستن درهای منتهی به مسجد، مگر باب ابی بکر صدیق دستور فرمود؛ چرا که در زمان حیات پیامبر (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) فاطمه (علیها السلام)چون می‌خواست به دیدار پدرش برود و برای رعایت حال او، این باب باز بود؛ اما بعد از وفاتش این علت از بین رفت و احتیاج شد که باب ابوبکر باز شود؛ چرا که وی (به عنوان خلیفه) می‌خواست به مسجد بیاید و با مردم نماز بخواند.[41]

در جواب اینگونه توجیهات باید گفت که

1- اگر قبلا رسول خدا صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم دستور بستن همه درها غیر از در خانه علی را به طرف مسجد داده بود؛ بنابراین زمان مرض موت حضرت، دری جز در خانه علی علیه السلام باز نبوده است که حضرت بخواهد دستور دهد همه درها را ببندید؛ مگر باب ابی بکر را؛

2- اگر علّت باز گذاشته شدن درِ خانه ی فاطمه علیها السلام «رفتن از خانه اش به خانه پدرش» بوده است، پس چرا درِ خانه ی ابوبکر به جهت رفاه حال عایشه باز نگه داشته نشده است تا عایشه «از خانه اش به خانه پدرش» برود؟!

3-در صورتی که «به باز شدن درِ خانه ی ابوبکر نیاز بوده است» آیا در همان زمان درِ خانه ی علی علیه السلام بسته شد یا نه؟! اگر ابن کثیر چنین ادّعایی می کند دلیلش چیست؟! و چگونه می تواند چنین ادّعایی کند در حالی که خانه ابوبکر جز یک در بیش نداشته است؟! اما او چنین ادّعایی نمی کند؛ بلکه ظاهر عبارت او چنین است که درِ خانه علی علیه السلام باز مانده است؛ هر چند که درِ خانه ابوبکر نیز باز شد. بنابراین کجای این مطلب به خلافت اشاره دارد؟!

پس به وضوح این توجیهات درباره قبول روایات سدالابواب در شأن ابوبکر رد می شود.

ج- همچنین احادیث وارده درباره پنجره هايي که در خانه هاي برخي از اصحاب به سوي مسجد باز بوده، و دستور پيامبر اکرم صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم  به بسته شدن آن‌ها و استثنا شدن پنجره خانه ابوبکر چند نکته وجود دارد:

1-آیا به راستی عاقلانه است که پیامبر خدا صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم به بستن درها امر فرماید؛ آن گاه به ایجاد دریچه هایی که از طریق آن ها راه ورود به مسجد نزدیک می شود، اجازه دهد؟! اگر از طریق دریچه های ساخته شده، می توان به مسجد راه یافت؛ پس دیگر بستن درها چه معنایی دارد؟!

2- اگر اين پنجره ها از اول (قبل از صدور دستور بسته شدن درهاي خانه ها به سوي مسجد) وجود داشته، نيز اين پرسش مطرح مي شود، که اگر اين دريچه از اول وجود داشته است، حکم مربوط به بستن درهاي خانه‌ها به سوي مسجد، شامل آن ها هم شده است، زيرا کوچکي و بزرگي در و نيز ورود به مسجد از درِ بزرگ يا معمولي، با ورود به آن از درِ کوچک يا پنجره بزرگ، تفاوتي ندارد، زيرا ملاک آن عدم ورود افراد با حالت جنابت در مسجد بوده است.

3- همچنین  اگر ايجاد اين دريچه پس از دستور پيامبر صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم  به بستن درهاي خانه ها به سوي مسجد، ايجاد شده است، تخلف روشن از دستور رسول خدا صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم خواهد بود که اولا: چنين مخالفتي در مساله اي عبادي از جمعي از اصحاب پيامبر صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم  بعيد است،‌ و ثانيا: سکوت پيامبر اکرم صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم  در مورد مخالفت آنان هيچ گونه توجيهي ندارد، چنان که در مورد بسته شدن درهايي که به سوي مسجد باز بود، پيامبر اکرم صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم  ‌آنچنان که قبلاً ذکر کردیم درخواست حمزه و عباس در باز بودن در خانه شان به مسجد را نپذيرفت.

4- با توجه به متن های حدیث «سدّ الأّبواب إلّا باب علی» هیچ واژه ای نیست که نشان گر اجازه ی پیامبر خدا صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم  برای ساختن دریچه باشد. درحالیکه احادیثی نقل شده که بر ممنوعیّت ساختن دریچه ها بعد از امر به بستن درها تصریح می کنند:

  • وعن جابر بن سمرة قال: قال رسول الله (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) سدوا أبواب المسجد إلا باب علي، فقال رجل: اترك لي قدر ما أخرج وأدخل، فقال رسول الله (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم): لم أومر بذلك، قال: اترك بقدر ما أخرج صدري يا رسول الله، فقال رسول الله (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) لم أومر بذلك، وانصرف، قال رجل: فبقدر رأسي يا رسول الله، فقال رسول الله (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) لم أومر بذلك، وانصرف واجدا باكيا حزينا، فقال رسول الله (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم): لم أومر بذلك، سدوا الأبواب إلا باب علي.[42]
    مردی گفت: به من اجازه دهید به اندازه ای که داخل مسجد شده و از آن خارج شوم راه را باز بگذارم؟ رسول خدا (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) فرمود: مأمور به انجام چنین کاری نیستم. گفت: ای رسول خدا! به اندازه ای که سینه ام را خارج کنم به من اجازه بده باز بگذارم؟ رسول خدا(صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم)  فرمود: به چنین کاری امر نشده ام. او از خواسته خود منصرف شد و فرد دیگری گفت: ای رسول خدا ! به اندازه ای که سرم را وارد مسجد کنم اجازه دهید باز بگذارم؟رسول خدا (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) فرمود: به چنین کاری امر نشده ام. او نیز آزرده خاطر، گریان و غمگین رفت. در این هنگام پیامبر خدا(صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) فرمود: به این کار امر نشده ام. همه ی درها جز درِ خانه علی را ببندید.
  • وأسند ابن زبالة ويحيى من طريقه عن عمرو بن سهل أن رسول الله(صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) أمر بسد الأبواب الشوارع في المسجد، قال له رجل من أصحابه: يا رسول الله دع لي كوة أنظر إليك منها حين تغدو وحين تروح، فقال: لا والله ولا مثل ثقب الإبرة.[43]
    مردی از اصحاب پیامبر (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) عرض کرد: ای رسول خدا! به من اجازه دهید از خانه ام به اندازه پنجره و نورگیر کوچکی به مسجد باز گذارم تا صبح و شام از آن به تو بنگرم.حضرت فرمود:نه! به خدا سوگند، به اندازه سوراخ سوزن هم اجازه نمی دهم.

د- همچنین بعضی از دانشمندان عامه به صراحت درباره جعلی بودن حدیث سد الابواب در شأن ابوبکر اقرار کرده اند:

  • ابن ابی الحدید می‌نویسد:
    البکریة وضعت احادیث لصاحبها نحو «لو کنت متخذا خلیلا» فانهم وضعوه فی مقابلة حدیث الاخاء و نحو «سد الابواب» فانه کان لعلی (علیه السلام) فقلبته البکریة الی ابی بکر، و نحو «أیتونی بدواة و بیاض اکتب فیه لأبی بکر کتابا لایختلف علیه اثنان، ثم قال: یأبی الله تعالی و المسلمون الا ابابکر»، فانهم وضعوه فی مقابلة الحدیث المروی عنه فی مرضه «ایتونی بدواة و بیاض اکتب لکم ما لاتضلون بعده ابدا، فاختلفوا عنده و قال قوم منهم لقد غلبه الوجع، حسبنا کتاب الله»، و نحو حدیث «انا راض عنک فهل أنت راض» و نحو ذلک.[44]
    «بکریه اتباع ابی بکرند و آنان همان کسانی‌اند که در مقابل احادیثی که شیعیان دربارۀ علی روایت می‌کردند، احادیثی ساختند؛ مثلا در برابر حدیث الاخاء، حدیث “لو کنت متخذا خلیلا… ” و در برابر حدیث سد ابواب که دربارۀ علی (علیه السلام) صادر شده است. همین حدیث را دربارۀ ابی بکر بیان کردند.

نتیجه: بنابراين، به نظر مي رسد که روايات مربوط به دستور رسول خدا صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم  به بسته شدن دريچه هاي خانه هاي به سوي مسجد، و مستثني شدن دريچه خانه ابوبکر از آن ها با سندهايي که نزد اکثريت اهل سنت معتبر است، جعل شده و بدين صورت در معتبرترين کتاب هاي حديثي آنان راه يافته است.

————————————————————————–

[1] – منهاج السنه، ابن تیمیه، المحقق: محمد رشاد سالم، الناشر: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، الطبعة: الأولى، 1406 هـ – 1986 م، عدد المجلدات: 9، ج5، ص35.

[2] – تفسير القرآن العظيم، ابن کثیر، المحقق: محمد حسين شمس الدين، الناشر: دار الكتب العلمية، منشورات محمد علي بيضون – بيروت، الطبعة: الأولى – 1419 هـ، ج2، ص274.

[3] – الموضوعات، ابن جوزی، تحقيق: عبدالرحمن محمد عثمان، ناشر: محمد عبدالمحسن صاحب المكتبة السلفية بالمدينة المنورة، الطبعة: الأولى، ج 1، 2: 1386 هـ، ج 3: 1388 هـ، ج1، ص366.

[4] – سنن ترمذی، ترمذی، المحقق: بشار عواد معروف، الناشر: دار الغرب الإسلامي – بيروت، سنة النشر: 1998 م، عدد الأجزاء: 6، ج6، ص90.

لأحاديث المختارة، مقدسی، دراسة وتحقيق: عبدالملك بن عبدالله بن دهيش، ناشر: دار خضر للطباعة والنشر والتوزيع، بيروت – لبنان، الطبعة: الثالثة، 1420 هـ ، عدد الأجزاء: 13، ج13، ص30.

الریاض النضره، محب الدین طبری، الناشر: دار الكتب العلمية، الطبعة: الثانية، عدد الأجزاء: 4، ج3، ص158.

جامع الاصول، ابن اثیر، تحقيق : عبد القادر الأرنؤوط – التتمة تحقيق بشير عيون، الناشر : مكتبة الحلواني – مطبعة الملاح – مكتبة دار البيان، الطبعة : الأولى، ج8، ص659.

مرقاة المفاتیح، ملا علی قاری، الناشر: دار الفكر، بيروت – لبنان، الطبعة: الأولى، 1422هـ – 2002م، عدد الأجزاء: 9 ، ج9، ص3545.

سیرة الحلبیه، حلبی، الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت، الطبعة: الثانية – 1427هـ، عدد الأجزاء: 3، ج3، ص488.

[5] . مستدرک علی الصحیحین، حاکم نیشابوری،: دار الكتب العلمية – بيروت، الطبعة: الأولى، 1411 – 1990، عدد الأجزاء: 4 ، ج3، ص135.

مجمع الزوائد، هیثمی، المحقق: حسام الدين القدسي، الناشر: مكتبة القدسي، القاهرة، عام النشر: 1414 هـ، 1994 م، عدد الأجزاء: 10، ج9، ص114.

الریاض النضره، محب الدین طبری، الناشر: دار الكتب العلمية، الطبعة: الثانية، عدد الأجزاء: 4، ج3، ص158.

کنزالعمال، متقی هندی، المحقق: بكري حياني – صفوة السقا، الناشر: مؤسسة الرسالة، الطبعة: الطبعة الخامسة، 1401هـ/1981م، ج13، ص116.

خصائص علی، نسائی، المحقق: أحمد ميرين البلوشي، الناشر: مكتبة المعلا – الكويت، الطبعة: الأولى، 1406، ص59.

سنن کبری، نسائی، حققه وخرج أحاديثه: حسن عبد المنعم شلبي، أشرف عليه: شعيب الأرناؤوط، قدم له: عبد الله بن عبد المحسن التركي، الناشر: مؤسسة الرسالة – بيروت، الطبعة: الأولى، 1421 هـ – 2001 م، ج7، ص423.

مسند احمد، احمد حنبل، المحقق: شعيب الأرنؤوط – عادل مرشد، وآخرون، إشراف: د عبد الله بن عبد المحسن التركي، الناشر: مؤسسة الرسالة، الطبعة: الأولى، 1421 هـ – 2001 م، ج32، ص41.

تاریخ دمشق، ابن عساکر، المحقق: عمرو بن غرامة العمروي، الناشر: دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع، عام النشر: 1415 هـ – 1995 م، عدد الأجزاء: 80، ج42، ص138.

فتح الباری، عسقلانی، ناشر: دار المعرفة – بيروت، 1379، رقم كتبه: محمد فؤاد عبدالباقي، تصحیح: محب‌الدين الخطيب، تعليقات: عبدالعزيز بن عبدالله بن باز، عدد الأجزاء: 13 ، ج7، ص14.

عمدة القاری، عینی، الناشر: دار إحياء التراث العربي – بيروت، ج16، ص176.

[6] – مسند احمد، احمد حنبل، المحقق: شعيب الأرنؤوط – عادل مرشد، وآخرون، إشراف: د عبد الله بن عبد المحسن التركي، الناشر: مؤسسة الرسالة، الطبعة: الأولى، 1421 هـ – 2001 م، ج3، ص98.

تاریخ دمشق، ابن عساکر، المحقق: عمرو بن غرامة العمروي، الناشر: دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع، عام النشر: 1415 هـ – 1995 م، عدد الأجزاء: 80، ج42، ص165.

الریاض النضره، محب الدین طبری، الناشر: دار الكتب العلمية، الطبعة: الثانية، عدد الأجزاء: 4، ج3، ص158.

مرقاة المفاتیح، ملا علی قاری، الناشر: دار الفكر، بيروت – لبنان، الطبعة: الأولى، 1422هـ – 2002م، عدد الأجزاء: 9 ، ج9، ص3945.

جامع المسانید، ابن کثیر، المحقق: د عبد الملك بن عبد الله الدهيش، الناشر: دار خضر للطباعة والنشر والتوزيع بيروت – لبنان، طبع على نفقة المحقق ويطلب من مكتبة النهضة الحديثة – مكة المكرمة، الطبعة: الثانية، 1419 هـ – 1998 م، عدد الأجزاء: 10، ج3، ص359.

مجمع الزوائد، هیثمی، المحقق: حسام الدين القدسي، الناشر: مكتبة القدسي، القاهرة، عام النشر: 1414 هـ، 1994 م، عدد الأجزاء: 10، ج9، ص114.

البدایه و النهایه، ابن کثیر، تحقيق: عبد الله بن عبد المحسن التركي، الناشر: دار هجر للطباعة والنشر والتوزيع والإعلان، الطبعة: الأولى، 1418 هـ – 1997 م، سنة النشر: 1424هـ / 2003م، عدد الأجزاء:21 ، ج11، ص56.

[7] – مجمع الزوائد، هیثمی، المحقق: حسام الدين القدسي، الناشر: مكتبة القدسي، القاهرة، عام النشر: 1414 هـ، 1994 م، عدد الأجزاء: 10، ج9، ص114.

کنزالعمال، متقی هندی، المحقق: بكري حياني – صفوة السقا، الناشر: مؤسسة الرسالة، الطبعة: الطبعة الخامسة، 1401هـ/1981م، ج13، ص175 و ج5، ص726.

تاریخ دمشق، ابن عساکر، المحقق: عمرو بن غرامة العمروي، الناشر: دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع، عام النشر: 1415 هـ – 1995 م، عدد الأجزاء: 80، ج42، ص435.

جامع الاحادیث، سیوطی، ضبط نصوصه وخرج أحاديثه: فريق من الباحثين بإشراف د على جمعة (مفتي الديار المصرية)، طبع على نفقة: د حسن عباس زكى، عدد الأجزاء: 13 ج31، ص422.

وفاء الوفاء ، سمهودی، الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت، الطبعة: الأولى – 1419، عدد الأجزاء: 4، ج2، ص65.

[8] – تاریخ بغدا، خطیب بغدادی، المحقق: الدكتور بشار عواد معروف، الناشر: دار الغرب الإسلامي – بيروت، الطبعة: الأولى، 1422هـ – 2002 م، عدد الأجزاء: 16، ج8، ص109.

[9]این نکته قابل تأمل است که اتفاق سد الابواب بعد از فتح مکه اتفاق افتاده است  در حالیکه حضرت حمزه در جنگ احد یعنی سال سوم هجری به شهادت می رسند، و این موضوع برای ما روشن است، و به احتمال زیاد این روایت توسط بنی العباس دچار تحریف شده است و به جای عباس از اسم حمزه استفاده کرده اند، در هر صورت چون این مطلب از روایات عامه نقل شده است پاسخی از جانب ما لازم نیست و خود عامه درباره این موضوع باید جوابگو باشد.

[10] – شرح الاخبار، قاضی نعمان، مؤسسة النشر الإسلامي، ج2، ص196.

[11] – مسند احمد، احمد حنبل، محقق: شعيب الأرنؤوط – عادل مرشد، وآخرون، إشراف: عبدالله بن عبدالمحسن التركي، ناشر: مؤسسة الرسالة، الطبعة: الأولى، 1421 هـ – 2001 م، ج8، ص416.

اسدالغابه، ابن اثیر، الناشر: دار الفكر – بيروت، عام النشر: 1409هـ – 1989م، ج3، ص217.

شرح الاخبار، قاضی نعمان، مؤسسة النشر الإسلامي، ج2، ص181.

مجمع الزوائد، هیثمی، المحقق: حسام الدين القدسي، الناشر: مكتبة القدسي، القاهرة، عام النشر: 1414 هـ، 1994 م، عدد الأجزاء: 10، ج9، ص120.

[12] – مستدرک علی الصحیحین، حاکم نیشابوری،: دار الكتب العلمية – بيروت، الطبعة: الأولى، 1411 – 1990، عدد الأجزاء: 4 ، ج3، ص135.

البدایه و النهایه، ابن کثیر، الناشر: دار الفكر، عام النشر: 1407 هـ – 1986 م، عدد الأجزاء: 15، ج7، ص341.

تاریخ دمشق، ابن عساکر، المحقق: عمرو بن غرامة العمروي، الناشر: دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع، عام النشر: 1415 هـ – 1995 م، عدد الأجزاء: 80، ج42، ص120.

همین حدیث با عبارات دیگر:

البدایه و النهایه، ابن کثیر، الناشر: دار الفكر، عام النشر: 1407 هـ – 1986 م، عدد الأجزاء: 15، ج7، ص340.

مسند ابن ابی شیبه، ابی شیبه، المحقق: كمال يوسف الحوت، الناشر: مكتبة الرشد – الرياض، الطبعة: الأولى، 1409، عدد الأجزاء: 7، ج6، ص369.

[13] – فتح الباری، عسقلانی، ناشر: دارالمعرفة بيروت، 1379، رقم كتبه: محمدفؤاد عبدالباقي، تصحیح: محب‌الدين الخطيب، تعليقات: عبدالعزيز بن عبدالله بن باز، عدد الأجزاء: 13، ج7، ص14 و15.

[14] – معجم الاوسط، طبرانی، المحقق: طارق بن عوض الله بن محمد , عبد المحسن بن إبراهيم الحسيني، الناشر: دار الحرمين – القاهرة، عدد الأجزاء: 10، ج4، ص186.

[15] – فضائل الخلفاء راشدین، ابونعیم، تحقيق: صالح بن محمد العقيلف الناشر: دار البخاري للنشر والتوزيع، المدينة المنورة، الطبعة: الأولى، 1417 هـ – 1997 م، ص73.

وفاء الوفاء ، سمهودی، الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت، الطبعة: الأولى – 1419، عدد الأجزاء: 4، ج2، ص65.

[16] – خصائص علی، نسائی، المحقق: أحمد ميرين البلوشي، الناشر: مكتبة المعلا – الكويت، الطبعة: الأولى، 1406، ص62.

[17] – سنن کبری، نسائی، حققه وخرج أحاديثه: حسن عبد المنعم شلبي، أشرف عليه: شعيب الأرناؤوط، قدم له: عبد الله بن عبد المحسن التركي، الناشر: مؤسسة الرسالة – بيروت، الطبعة: الأولى، 1421 هـ – 2001 م، ج7، ص423.

فضائل الخلفاء راشدین، ابونعیم، تحقيق: صالح بن محمد العقيلف الناشر: دار البخاري للنشر والتوزيع، المدينة المنورة، الطبعة: الأولى، 1417 هـ – 1997 م، ص73.

مجمع الزوائد، هیثمی، المحقق: حسام الدين القدسي، الناشر: مكتبة القدسي، القاهرة، عام النشر: 1414 هـ، 1994 م، عدد الأجزاء: 10، ج9، ص115.

تاریخ دمشق، ابن عساکر، المحقق: عمرو بن غرامة العمروي، الناشر: دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع، عام النشر: 1415 هـ – 1995 م، عدد الأجزاء: 80، ج42، ص318.

تاریخ بغداد، خطیب بغدادی، المحقق: الدكتور بشار عواد معروف، الناشر: دار الغرب الإسلامي – بيروت، الطبعة: الأولى، 1422هـ – 2002 م، عدد الأجزاء: 16، ج3، ص218.

مسند بزاز، بزاز، الناشر: مكتبة العلوم والحكم – المدينة المنورة، الطبعة: الأولى، (بدأت 1988م، وانتهت 2009م)، عدد الأجزاء: 18، ج4، ص34.

[18] – شرف المصطفی، خرکوشی، الناشر: دار البشائر الإسلامية – مكة، الطبعة: الأولى – 1424 هـ، عدد الأجزاء: 6،ج2، ص449.

المجموع اللفيف، ابن هبة الله، الناشر: دار الغرب الإسلامي، بيروت، الطبعة: الأولى، 1425 هـ ،ص360.

سبل الهدی، صالحی شامی، تحقيق: عادل أحمد عبدالموجود، علي محمد معوض، ناشر: دار الكتب العلمية بيروت – لبنان، الطبعة: الأولى، 1414 هـ – 1993 م، عدد الأجزاء: 12، ج10، ص424.

[19] – مناقب، خوارزمی، الناشر: مؤسسة النشر الإسلامي، الطبعة: ٢، ج1، ص316.

[20] – سنن ترمذی، ترمذی، المحقق: بشار عواد معروف، الناشر: دار الغرب الإسلامي – بيروت، سنة النشر: 1998 م، عدد الأجزاء: 6، ج86.

سنن کبری، بیهقی، المحقق: محمد عبد القادر عطا، الناشر: دار الكتب العلمية، بيروت، الطبعة: الثالثة، 1424 هـ – 2003 م، ج7، ص104.

 مجمع الزوائد، هیثمی، المحقق: حسام الدين القدسي، الناشر: مكتبة القدسي، القاهرة، عام النشر: 1414 هـ، 1994 م، عدد الأجزاء: 10، ج9، ص115.

جامع الاصول، ابن اثیر، تحقيق : عبد القادر الأرنؤوط – التتمة تحقيق بشير عيون، الناشر : مكتبة الحلواني – مطبعة الملاح – مكتبة دار البيان، الطبعة : الأولى، ج8، ص657.

تاریخ دمشق، ابن عساکر، المحقق: عمرو بن غرامة العمروي، الناشر: دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع، عام النشر: 1415 هـ – 1995 م، عدد الأجزاء: 80، ج42، ص140.

البدایه و النهایه، ابن کثیر، الناشر: دار الفكر، عام النشر: 1407 هـ – 1986 م، عدد الأجزاء: 15، ج7، ص342.

تاریخ خلفا، سیوطی، المحقق: حمدي الدمرداش، الناشر: مكتبة نزار مصطفى الباز، الطبعة: الطبعة الأولى: 1425هـ-2004م،  ص134.

سیرة الحلبیه، حلبی، الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت، الطبعة: الثانية – 1427هـ، عدد الأجزاء: 3، ج3، ص489.

[21] – سنن کبری، نسائی، تحقیق: حسن عبدالمنعم شلبي، أشراف: شعيب الأرناؤوط، تقدیم: عبدالله بن عبدالمحسن التركي، ناشر: مؤسسة الرسالة – بيروت، الطبعة: الأولى، 1421 هـ، ج7، ص424.

مستدرک علی الصحیحین، حاکم نیشابوری،: دار الكتب العلمية – بيروت، الطبعة: الأولى، 1411 – 1990، عدد الأجزاء: 4 ، ج3، ص143.

فتح الباری، عسقلانی، ناشر: دار المعرفة – بيروت، 1379، رقم كتبه: محمد فؤاد عبدالباقي، تصحیح: محب‌الدين الخطيب، تعليقات: عبدالعزيز بن عبدالله بن باز، عدد الأجزاء: 13 ، ج7، ص15.

وفاء الوفاء، سمهودی، الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت، الطبعة: الأولى – 1419، عدد الأجزاء: 4، ج2، ص63.

[22] – فتح الباری، عسقلانی، ناشر: دار المعرفة – بيروت، 1379، رقم كتبه: محمد فؤاد عبدالباقي، تصحیح: محب‌الدين الخطيب، تعليقات: عبدالعزيز بن عبدالله بن باز، عدد الأجزاء: 13 ، ج7، ص15.

[23] – فتح الباری، عسقلانی، ناشر: دار المعرفة – بيروت، 1379، رقم كتبه: محمد فؤاد عبدالباقي، تصحیح: محب‌الدين الخطيب، تعليقات: عبدالعزيز بن عبدالله بن باز، عدد الأجزاء: 13 ، ج7، ص15.

[24] – معجم الکبیر، طبرانی، ، المحقق: حمدي بن عبد المجيد السلفي، دار النشر: مكتبة ابن تيمية – القاهرة، الطبعة: الثانية، عدد الأجزاء:25 ج2، ص246.

فتح الباری، عسقلانی، ناشر: دار المعرفة – بيروت، 1379، رقم كتبه: محمد فؤاد عبدالباقي، تصحیح: محب‌الدين الخطيب، تعليقات: عبدالعزيز بن عبدالله بن باز، عدد الأجزاء: 13 ، ج7، ص15.

[25] – المجموع اللفيف، ابن هبة الله، الناشر: دار الغرب الإسلامي، بيروت، الطبعة: الأولى، 1425 هـ ،ص360.

[26] – سنن کبری، بیهقی، المحقق: محمد عبد القادر عطا، الناشر: دار الكتب العلمية، بيروت، الطبعة: الثالثة، 1424 هـ – 2003 م، ج7، ص104.

اخبار اصبهان، ابونعیم، المحقق: سيد كسروي حسن، الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت، الطبعة: الأولى، 1410 هـ-1990م، عدد الأجزاء: 2، ج1، ص344.

الفصول في السيرة، ابن کثیر، تحقيق وتعليق: محمد العيد الخطراوي، محيي الدين مستو، الناشر: مؤسسة علوم القرآن، الطبعة: الثالثة، 1403 هـ، ص304.

مختصر تاریخ دمشق، ابن منظور، محقق: روحية النحاس و دیگران، دار النشر: دار الفكر للطباعة والتوزيع والنشر، دمشق – سوريا، الطبعة: الأولى، 1402 هـ – 1984م، عدد الأجزاء: 29، ج7، ص123.

امتاع الاسماء، مقریزی، المحقق: محمد عبد الحميد النميسي، الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت، الطبعة: الأولى، 1420 هـ – 1999 م، عدد الأجزاء: 15، ج10، ص183.

خصائص الکبری، سیوطی، الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت، ج2، ص424.

کنزالعمال، متقی هندی، المحقق: بكري حياني – صفوة السقا، الناشر: مؤسسة الرسالة، الطبعة: الطبعة الخامسة، 1401هـ/1981م، ج12، ص101.

[27] – سنن کبری، بیهقی، المحقق: محمد عبد القادر عطا، الناشر: دار الكتب العلمية، بيروت، الطبعة: الثالثة، 1424 هـ – 2003 م، ج7، ص104.

[28] – تاریخ دمشق، ابن عساکر، المحقق: عمرو بن غرامة العمروي، الناشر: دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع، عام النشر: 1415 هـ – 1995 م، عدد الأجزاء: 80، ج42، ص139.

سبل الهدی، صالحی شامی، تحقيق: عادل أحمد عبدالموجود، علي محمد معوض، ناشر: دار الكتب العلمية بيروت – لبنان، الطبعة: الأولى، 1414 هـ – 1993 م، عدد الأجزاء: 12، ج10، ص424.

خصائص الکبری، سیوطی، الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت، ج2، ص424.

[29] – خصائص الکبری، سیوطی، الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت، ج2، ص424.

[30] – الاحکام القرآن، قرطبی، تحقيق: أحمد البردوني وإبراهيم أطفيش، الناشر: دار الكتب المصرية – القاهرة، الطبعة: الثانية، 1384هـ – 1964 م، عدد الأجزاء: 20، ج5، ص207و208.

[31] – قَالَتْ عَائِشَةُ: خَرَجَ النَّبِيُّ(صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم)  غَدَاةً وَعَلَيْهِ مِرْطٌ مُرَحَّلٌ، مِنْ شَعْرٍ أَسْوَدَ، فَجَاءَ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيٍّ فَأَدْخَلَهُ، ثُمَّ جَاءَ الْحُسَيْنُ فَدَخَلَ مَعَهُ، ثُمَّ جَاءَتْ فَاطِمَةُ فَأَدْخَلَهَا، ثُمَّ جَاءَ عَلِيٌّ فَأَدْخَلَهُ، ثُمَّ قَالَ: ” إِنَّمَا يُرِيدُ اللهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا

صحیح مسلم، مسلم نیشابوری، المحقق: محمد فؤاد عبد الباقي، الناشر: دار إحياء التراث العربي – بيروت، عدد الأجزاء:4، ج4، ص1883.

 و همچنین این روایت در منابع گوناگون عامه آمده است:

 لَمَّا نَزَلَتْ هَذِهِ الآيَةُ عَلَى النَّبِيِّ(صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ البَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا) فِي بَيْتِ أُمِّ سَلَمَةَ، فَدَعَا فَاطِمَةَ وَحَسَنًا وَحُسَيْنًا فَجَلَّلَهُمْ بِكِسَاءٍ، وَعَلِيٌّ خَلْفَ ظَهْرِهِ فَجَلَّلَهُ بِكِسَاءٍ ثُمَّ قَالَ: اللَّهُمَّ هَؤُلاَءِ أَهْلُ بَيْتِي فَأَذْهِبْ عَنْهُمُ الرِّجْسَ وَطَهِّرْهُمْ تَطْهِيرًا. قَالَتْ أُمُّ سَلَمَةَ: وَأَنَا مَعَهُمْ يَا نَبِيَّ اللهِ، قَالَ: أَنْتِ عَلَى مَكَانِكِ وَأَنْتِ عَلَى خَيْرٍ.

سنن ترمذی، ترمذی، المحقق: بشار عواد معروف، الناشر: دار الغرب الإسلامي – بيروت، سنة النشر: 1998 م، عدد الأجزاء: 6، ج5، ص204.

همچنین با الفاظ متفاوت در منابع مختلف آمده است:

مسند احمد، احمدبن‌حنبل، المحقق: شعيب الأرنؤوط – عادل مرشد، وآخرون، الناشر: مؤسسة الرسالة، الطبعة: الأولى، 1421 هـ – 2001 م، تعداد جز ء ها:۴۵،ج44، ص118.

مستدرك علي الصحيحين، حاكم النيشابوري، تحقيق: مصطفى عبد القادر عطا، الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت، الطبعة: الأولى، 1411 – 1990، عدد الأجزاء: 4، ج3، ص159.

سنن کبری، بیهقی، المحقق: محمد عبد القادر عطا، الناشر: دار الكتب العلمية، بيروت ،، الطبعة: الثالثة، 1424 ه، ج2، ص217.

معجم الأوسط، طبراني، المحقق: طارق بن عوض الله بن محمد , عبد المحسن بن إبراهيم الحسيني، الناشر: دار الحرمين – القاهرة، عدد الأجزاء: 10، ج7، ص318.

أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ (صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) كَانَ يَمُرُّ بِبَابِ فَاطِمَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا سِتَّةَ أَشْهُرٍ إِذَا خَرَجَ لِصَلَاةِ الْفَجْرِ، يَقُولُ: ” الصَّلَاةُ يَا أَهْلَ الْبَيْتِ، (إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنْكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيرًا)

مسند احمد، احمد حنبل، المحقق: شعيب الأرنؤوط – عادل مرشد، وآخرون، إشراف: د عبد الله بن عبد المحسن التركي، الناشر: مؤسسة الرسالة، الطبعة: الأولى، 1421 هـ – 2001 م، ج21، ص434 و ص274.

مستدرک علی الصحیحین، حاکم نیشابوری، تحقيق: مصطفى عبد القادر عطا، الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت، الطبعة: الأولى، 1411 – 1990، عدد الأجزاء: 4، ج3، ص172.

سنن ترمذی، ترمذی، المحقق: بشار عواد معروف، الناشر: دار الغرب الإسلامي – بيروت، سنة النشر: 1998 م، عدد الأجزاء: 6، ج5، ص205.

معجم الکبیر، طبرانی، المحقق: حمدي بن عبد المجيد السلفي، دار النشر: مكتبة ابن تيمية – القاهرة، الطبعة: الثانية، عدد الأجزاء:25، ج3، ص56.

عن أم سلمة رضي الله عنها أنها قالت في بيتي نزلت هذه الآية (إنما يريد الله ليذهب عنكم الرجس أهل البيت)قالت فأرسل رسول الله(صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) إلي علي وفاطمة والحسن والحسين رضوان الله عليهم أجمعين فقال اللهم هؤلاء أهل بيتي قالت أم سلمة يا رسول الله ما أنا من أهل البيت قال إنك أهلي خير وهؤلاء أهل بيتي اللهم أهلي أحق.

مستدرک علی صحیحین، حاکم نیشابوری، تحقيق: مصطفى عبد القادر عطا، الناشر: دار الكتب العلمية بيروت، الطبعة: الأولى، 1411 – 1990، عدد الأجزاء: 4، ج2، س451،ح3558.

الصلاه، الصلاه، انما یرید الله لیذهب عنکم الرجس اهل البیت و یطهرکم تطهیرا

فضائل الصحابه، ابن حنبل، محقق: وصي الله محمد عباس، ناشر: مؤسسة الرسالة – بيروت، الطبعة: الأولى، 1403– عدد الأجزاء: 2،ج2، ص761 و به بیانهای دیگر در ص672 و ص786.

مستدرك علي الصحيحين، حاكم النيشابوري، تحقيق: مصطفى عبد القادر عطا، الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت، الطبعة: الأولى، 1411 – 1990، عدد الأجزاء: 4، ج3، ص159.

وَأخرج ابْن مرْدَوَيْه عَن ابْن عَبَّاس رَضِي الله عَنْهُمَا قَالَ شَهِدنَا رَسُول الله(صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم) تِسْعَة أشهر يَأْتِي كل يَوْم بَاب عَليّ بن أبي طَالب رَضِي الله عَنهُ عِنْد وَقت كل صَلَاة فَيَقُول: السَّلَام عَلَيْكُم وَرَحْمَة الله وَبَرَكَاته أهل الْبَيْت (إِنَّمَا يُرِيد الله ليذْهب عَنْكُم الرجس أهل الْبَيْت وَيُطَهِّركُمْ تَطْهِيرا) الصَّلَاة رحمكم الله كل يَوْم خمس مَرَّات.

در المنثور، سیوطی، الناشر: دار الفكر – بيروت،عدد الأجزاء: 8، ج6، ص606.

سبل الهدی و الرشاد، صالحی شامی، الناشر: دار الكتب العلمية بيروت – لبنان، الطبعة: الأولى، 1414 هـ – 1993 م، عدد الأجزاء: 12 ، ج11، ص14. با اندکی اختلاف در عبارات

في الصحيح أنه دار كساءه علي علي وفاطمة وحسن وحسين ثم قال اللهم هؤلاء أهل بيتي فأذهب عنهم الرجس وطهرهم تطهيرا

منهاج السنة النبوية، ابن تیمیه، المحقق: محمد رشاد سالم، الناشر: جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، الطبعة: الأولى، 1406 هـ – 1986 م، عدد المجلدات: 9 ، ج4، ص561

أَكثر الْمُفَسّرين على أَنَّهَا نزلت فِي عَليّ وَفَاطِمَة وَالْحسن وَالْحُسَيْن

صواعق المحرقه، ، ابن حجر هیتمی، المحقق: عبد الرحمن بن عبد الله التركي – كامل محمد الخراط، الناشر: مؤسسة الرسالة – لبنان، الطبعة: الأولى، 1417هـ – 1997م، عدد الأجزاء: ، ج۲، ص۴۲۱.

[32] – مسند احمد، احمد حنبل، المحقق: شعيب الأرنؤوط – عادل مرشد، وآخرون، إشراف: د عبد الله بن عبد المحسن التركي، الناشر: مؤسسة الرسالة، الطبعة: الأولى، 1421 هـ – 2001 م، عدد الاجزا:45، ج3، ص124 و ص317 و ص146 و ص160 و ص155، ج45، ص14 و ص459، ج22، ص9 ، ج5، ص180.

صحیح بخاری، بخاری، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة،، الطبعة: الأولى، 1422هـ، عدد الأجزاء: ، ج5، ص19. و ج6، ص3.

طبقات الکبری، ابن سعد، تحقيق: محمد عبد القادر عطا، الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت، الطبعة: الأولى، 1410 هـ – 1990 م، عدد الأجزاء:8، ج3، ص16 و ص17.

معجم الکبیر، طبرانی، المحقق: حمدي بن عبد المجيد السلفي، دار النشر: مكتبة ابن تيمية – القاهرة، الطبعة: الثانية، عدد الأجزاء:25 ، ج4، ص17 و ص184.

و…

[33]قال رسول الله(صلی‌الله‌علیه‌و‌آله‌وسلّم): إنه لا يبلغ عني إلا رجل مني

مسند احمد، احمد حنبل، المحقق: شعيب الأرنؤوط – عادل مرشد، وآخرون، إشراف: د عبد الله بن عبد المحسن التركي، الناشر: مؤسسة الرسالة، الطبعة: الأولى، 1421 هـ ، ج1، ص183.

کامل فی تاریخ، ابن اثیر، تحقيق: عمر عبد السلام تدمري، الناشر: دار الكتاب العربي، بيروت، الطبعة: الأولى، 1417هـ / 1997م، عدد الأجزاء: 10، ج2، ص156.

انیس الساری، نبیل المحقق: نبيل البصاره،  بن مَنصور بن يَعقوب البصارة، الناشر: مؤسَّسَة السَّماحة، مؤسَّسَة الريَّان، بيروت، الطبعة: الأولى، 1426 هـ – 2005 م، عدد الأجزاء: 11،

تاریخ دمشق، ابن عساکر، المحقق: عمرو بن غرامة العمروي، الناشر: دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع، عام النشر: 1415 هـ – 1995 م، عدد الأجزاء: 80 ، ج42، ص117.

المسند للشاشی، الشاشی، المحقق: د. محفوظ الرحمن زين اللهف الناشر: مكتبة العلوم والحكم – المدينة المنورة، الطبعة: الأولى، 1410، عدد الأجزاء: 2، ج1، ص126.

سنن کبری، نسائی، تحقیق: حسن عبدالمنعم شلبي، أشرف عليه: شعيب الأرناؤوط، ناشر: مؤسسة الرسالة – بيروت، الطبعة: الأولى، 1421 هـ ، ج7، ص 435.

تفسیر کشاف، زمخشری، الناشر: دار الكتاب العربي – بيروت، الطبعة: الثالثة – 1407 هـ، عدد الأجزاء: 4، ج2، ص243.

إيجاز البيان عن معاني القرآن، بین الحق، المحقق: الدكتور حنيف بن حسن القاسمي، الناشر: دار الغرب الإسلامي – بيروت، الطبعة: الأولى – 1415 هـ، ج1، ص372.

تاریخ ابن وردی، ابن وردی، الناشر: دار الكتب العلمية – بیروت، الطبعة: الأولى، 1417هـ – 1996م|، عدد الأجزاء: 2، ج1، ص128.

در المنثور، سیوطی، الناشر: دار الفكر – بيروت، عدد الأجزاء: 8، ج4، ص123.

المختصر فی الاخبار البشر، ابوالفدا، الناشر: المطبعة الحسينية المصرية، الطبعة: الأولى، عدد الأجزاء: 4، ج1، ص150.

تفسیر الحدیث، محمد عزة، الناشر: دار إحياء الكتب العربية – القاهرةف الطبعة: 1383 هـ، ج9، ص347.

[34] أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ آخَى بَيْنَ النَّاسِ وَتَرَكَ عَلِيًّا حَتَّى بَقِيَ آخِرَهُمْ لَا يَرَى لَهُ أَخًا فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، آخَيْتَ بَيْنَ النَّاسِ وَتَرَكْتَنِي؟ قَالَ: ” وَلِمَ تَرَانِي تَرَكْتُكَ؟ إِنَّمَا تَرَكْتُكَ لِنَفْسِي، أَنْتَ أَخِي، وَأَنَا أَخُوكَ،…

فضائل الصاحبه، احمد حنبل، المحقق: د. وصي الله محمد عباس، الناشر: مؤسسة الرسالة – بيروت، الطبعة: الأولى، 1403 – 1983، عدد الأجزاء: 2، ج2، ص617.

الریاض النضره، محب الدین طبری، الناشر: دار الكتب العلمية، الطبعة: الثانية، عدد الأجزاء: 4، ج3، ص125.

مرقاة المفاتیح، ملا علی قاری، الناشر: دار الفكر، بيروت – لبنان، الطبعة: الأولى، 1422هـ – 2002م، عدد الأجزاء: 9 ، ج9، ص3938..

تاریخ دمشق، ابن عساکر، المحقق: عمرو بن غرامة العمروي، الناشر: دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع، عام النشر: 1415 هـ – 1995 م، عدد الأجزاء: 80 ، ج42، ص61.

…أنت أخي وأنا أخوك…

تاریخ دمشق، ابن عساکر، المحقق: عمرو بن غرامة العمروي، الناشر: دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع، عام النشر: 1415 هـ – 1995 م، عدد الأجزاء: 80 ، ج42، ص52و18.

کنزل العمال، متقی هندی، المحقق: بكري حياني – صفوة السقا، الناشر: مؤسسة الرسالة، الطبعة: الطبعة الخامسة، 1401هـ/1981م ، ج11، ص608.

مناقب علی، ابن مغازلی، المحقق: أبو عبد الرحمن تركي بن عبد الله الوادعي، الناشر: دار الآثار – صنعاء، الطبعة: الأولى 1424 هـ – 2003 م، ص168.

تاریخ بغداد، خطیب بغدادی، الناشر: دار الكتب العلمية – بيروتف دراسة وتحقيق: مصطفى عبد القادر عطا، الطبعة: الأولى، 1417 هـ، عدد الأجزاء: 24، ج20، ص89.

جامع الاحادیث، سیوطی، ضبط نصوصه وخرج أحاديثه: فريق من الباحثين بإشراف د على جمعة (مفتي الديار المصرية)، طبع على نفقة: د حسن عباس زكى، عدد الأجزاء: 13، ج9، ص488 و ج28، ص101.

المعجم الکبیر، طبرانی، المحقق: حمدي بن عبد المجيد السلفي، دار النشر: مكتبة ابن تيمية – القاهرة، الطبعة: الثانية، عدد الأجزاء:25، ج1، ص319.

مجمع الزوائد،‌ هیثمی، المحقق: حسام الدين القدسي، الناشر: مكتبة القدسي، القاهرة، عام النشر: 1414 هـ، 1994 م، عدد الأجزاء: 10،ج۹، ص121.

ذخائر العقبی، محب الدین طبری، عن نسخة: دار الكتب المصرية، ونسخة الخزانة التيموريةف عام النشر: 1356 هـ ، ص66.

أَنْتَ أَخِي فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ.

سنن ترمذی، ترمذی، المحقق: بشار عواد معروف، الناشر: دار الغرب الإسلامي – بيروت، سنة النشر: 1998 م، عدد الأجزاء: 6، ج86.

مستدرک الصحیحین، حاکم نیشابوری، تحقيق: مصطفى عبد القادر عطا، الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت، الطبعة: الأولى، 1411 – 1990، عدد الأجزاء: 4 ،  ج3، ص16.

جامع الکبیر المُجَلَّدان الثَّالِثَ عَشَرَ والرابع عشر، طبرانی، تحقيق: فريق من الباحثين بإشراف وعناية د/ سعد بن عبد الله الحميد و د/ خالد بن عبد الرحمن الجريسي، عدد الأجزاء: 2، ج13، ص197.

الاستیعاب، ابن عبدالبر، المحقق: علي محمد البجاوي، الناشر: دار الجيل، بيروت، الطبعة: الأولى، 1412 هـ – 1992 م، عدد الأجزاء: 4، ج3، ص1099.

تاریبخ خمیس، دیار بکری، الناشر: دار صادر – بيروت، عدد الأجزاء: 2، ج1، س353.

البدایه و النهایه، این کثیر، المحقق: علي شيري، الناشر: دار إحياء التراث العربي، الطبعة: الأولى 1408، هـ – 1988 م، ج7، ص371.

اسدالغابه، ابن اثیر، الناشر: دار الفكر – بيروت، عام النشر: 1409هـ – 1989م، ج3، ص606.

تهذیب الکمال، المزی، المحقق: د. بشار عواد معروف، الناشر: مؤسسة الرسالة – بيروت، الطبعة: الأولى، 1400 – 1980، عدد الأجزاء: 35، ج20، ص484.

المطالب العالیه، ابن حجر، المحقق: مجموعة من الباحثين في 17 رسالة جامعية، تنسيق: د. سعد بن ناصر بن عبد العزيز الشَّثري، الناشر: دار العاصمة للنشر والتوزيع – دار الغيث للنشر والتوزيع، الطبعة: الأولى، ج16، ص87.

عمدة القاری، عینی، الناشر: دار إحياء التراث العربي – بيروت، عدد الأجزاء: 25، ج2، ص147.

سیرة الحلبیه، الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت، الطبعة: الثانية – 1427هـ، عدد الأجزاء: 3،

صواعق المحرقی، هیثمی، المحقق: عبد الرحمن بن عبد الله التركي – كامل محمد الخراط، الناشر: مؤسسة الرسالة – لبنان، الطبعة: الأولى، 1417هـ – 1997م، عدد الأجزاء: 2، ج2، ص357.

نهایة الارب، نووی، الناشر: دار الكتب والوثائق القومية، القاهرة، الطبعة: الأولى، 1423 هـ، عدد الأجزاء: 33، ج20، ص3.

[35] – المعجم الاوسط، طبرانی، المحقق: طارق بن عوض الله بن محمد , عبد المحسن بن إبراهيم الحسيني، الناشر: دار الحرمين – القاهرة، عدد الأجزاء: 10، ج6، ص162.

صواعق المحرقه، ابن حجر، المحقق: عبد الرحمن بن عبد الله التركي – كامل محمد الخراط، الناشر: مؤسسة الرسالة، الطبعة: الأولى، 1417هـ – 1997م، عدد الأجزاء: 2، ج2، ص498.

مجمع الزوائد،‌ هیثمی، المحقق: حسام الدين القدسي، الناشر: مكتبة القدسي، القاهرة، عام النشر: 1414 هـ، 1994 م، عدد الأجزاء: 10،ج۹، ص۱28.

[36] – روح المعانی، الآلوسی، المحقق: علي عبد الباري عطية، الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت، الطبعة: الأولى، 1415 هـ، عدد الأجزاء: 16 ، ج3، ص352.

[37] – مستدرک الصحیحین، حاکم نیشابوری، تحقيق: مصطفى عبد القادر عطا، الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت، الطبعة: الأولى، 1411 – 1990، عدد الأجزاء: 4 ،  ج2، ص263.

مجمع الزوائد،‌ هیثمی، المحقق: حسام الدين القدسي، الناشر: مكتبة القدسي، القاهرة، عام النشر: 1414 هـ، 1994 م، عدد الأجزاء: 10،ج۹، ص۱00.

المعجم الاوسط، طبرانی، المحقق: طارق بن عوض الله بن محمد , عبد المحسن بن إبراهيم الحسيني، الناشر: دار الحرمين – القاهرة، عدد الأجزاء: 10، ج4، ص263.

تاریخ خلفا، سیوطی، المحقق: حمدي الدمرداش، الناشر: مكتبة نزار مصطفى الباز، الطبعة: الطبعة الأولى: 1425هـ-2004م ، ص133.

الفردوس بمأثور الخطاب، دیلمی، المحقق: السعيد بن بسيوني زغلول، الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت، الطبعة: الأولى، 1406 هـ – 1986م، عدد الأجزاء: 5، ج4، ص303.

تاریخ دمشق، ابن عساکر، المحقق: عمرو بن غرامة العمروي، الناشر: دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع، عام النشر: 1415 هـ – 1995 م، عدد الأجزاء: 80 ، ج42، ص65.

کنزل العمال، متقی هندی، المحقق: بكري حياني – صفوة السقا، الناشر: مؤسسة الرسالة، الطبعة: الطبعة الخامسة، 1401هـ/1981م ، ج11، ص608.

محاضرات الأدباء، راغب اصفهانی، الناشر: شركة دار الأرقم بن أبي الأرقم – بيروت، الطبعة: الأولى، 1420 هـ، عدد الأجزاء:2، ج2، ص496.

[38]– معجم الکبیر، طبرانی، المحقق: حمدي بن عبد المجيد السلفي، دار النشر: مكتبة ابن تيمية – القاهرة، الطبعة: الثانية، عدد الأجزاء:25، ج1، ص318.

نظم الدرر السمطین، زرندی، ص 120.

الریاض النضره، محب الدین طبری، الناشر: دار الكتب العلمية، الطبعة: الثانية، عدد الأجزاء: 4، ج3، ص131.

[39] -سنن ترمزی، ترمزی، المحقق: بشار عواد معروف، الناشر: دار الغرب الإسلامي – بيروت، سنة النشر: 1998 م، عدد الأجزاء: 6، ج6، ص79.

 مسند احمد، احمد حنبل، المحقق: شعيب الأرنؤوط – عادل مرشد، وآخرون، إشراف: عبدالله بن عبدالمحسن التركي، ناشر: مؤسسة الرسالة، الطبعة: الأولى، 1421 هـ ، ج29، ص53.

معجم الکبیر، طبرانی، المحقق: حمدي بن عبد المجيد السلفي، دار النشر: مكتبة ابن تيمية – القاهرة، الطبعة: الثانية، عدد الأجزاء:25، ج4، ص16.

مناقب علی، ابن مغازلی، المحقق: أبو عبد الرحمن تركي بن عبد الله الوادعي، الناشر: دار الآثار – صنعاء، الطبعة: الأولى 1424 هـ – 2003 م، ص295.

سنن کبری، نسائی، حققه وخرج أحاديثه: حسن عبد المنعم شلبي، أشرف عليه: شعيب الأرناؤوط، ناشر: مؤسسة الرسالة – بيروت، الطبعة: الأولى، 1421 هـ – 2001 م، ج7، ص434.

سیر اعلام النبلاء، ذهبی، المحقق : مجموعة من المحققين بإشراف الشيخ شعيب الأرناؤوط، الناشر : مؤسسة الرسالة، الطبعة : الثالثة ، 1405 هـ / 1985 م، عدد الأجزاء : 25، ج8، ص212.

مجمع الشیوخ، ابن جمیع صیداوی، المحقق: د. عمر عبد السلام تدمري، الناشر: مؤسسة الرسالة , دار الإيمان – بيروت , طرابلس، الطبعة: الأولى، 1405، ص278.

الریاض النضره، محب الدین طبری، الناشر: دار الكتب العلمية، الطبعة: الثانية، عدد الأجزاء: 4، ج3، ص133.

الطیورات، ابوطاهر سلفی، دراسة وتحقيق: دسمان يحيى معالي، عباس صخر الحسن، الناشر: مكتبة أضواء السلف، الرياض، الطبعة: الأولى، 1425 هـ – 2004 م، عدد الأجزاء: 4، ج2، ص708.

البدایه و النهیه، ابن کثیر، المحقق: علي شيري، الناشر: دار إحياء التراث العربي، الطبعة: الأولى 1408، هـ – 1988 م، ج7، ص394..

تاریخ دمشق، ابن عساکر، المحقق: عمرو بن غرامة العمروي، الناشر: دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع، عام النشر: 1415 هـ – 1995 م، عدد الأجزاء: 80 ، ج42، ص346.

السیرة النبویه، ابن کثیر، تحقيق: مصطفى عبد الواحد، الناشر: دار المعرفة للطباعة والنشر والتوزيع بيروت ، عام النشر: 1395 هـ – 1976 م، ج4، ص424.

مقاصد الحسنه، سخاوی، المحقق: محمد عثمان الخشت، الناشر: دار الكتاب العربي – بيروت، الطبعة: الأولى، 1405 هـ – 1985م، ص170.

تهذیب الاسما، نووی، تصحيحه والتعليق عليه ومقابلة أصوله: شركة العلماء بمساعدة إدارة الطباعة المنيرية، يطلب من: دار الكتب العلمية، بيروت – لبنان، عدد الأجزاء: 4، ج1، ص348.

مرقاة المفاتیح، ملاعلی قاری، الناشر: دار الفكر، بيروت، الطبعة: الأولى، 1422هـ – 2002م، عدد الأجزاء: 9، ج9، ص 3937.

[40] – صحیح بخاری، بخاری، المحقق: محمد زهير بن ناصر الناصر، الناشر: دار طوق النجاة ، الطبعة: الأولى، 1422هـ، عدد الأجزاء: 9،  ج‌۳، ص‌184، ح 2699 و ج5، ص141، ح 4251.

سنن کبری، نسائی، تحقیق: حسن عبدالمنعم شلبي، أشراف: شعيب الأرناؤوط، تقدیم: عبدالله بن عبدالمحسن التركي، ناشر: مؤسسة الرسالة – بيروت، الطبعة: الأولى، 1421 هـ، ج7، ص 483.

تاریخ دمشق، ابن عساکر، المحقق: عمرو بن غرامة العمروي، الناشر: دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع، عام النشر: 1415 هـ – 1995 م، عدد الأجزاء: 80 ، ج42، ص63.

لمنتقى من منهاج الاعتدال، ذهبی، المحقق: محب الدين الخطيب، ص209.

احیاء العلوم، غزالی، الناشر: دار المعرفة – بيروت، عدد الأجزاء: 4، ج2، ص304.

تاریخ بغداد، خطیب بغدادی، الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت، دراسة وتحقيق: مصطفى عبد القادر عطا، الطبعة: الأولى، 1417 هـ، عدد الأجزاء: 24، ج23، ص55.

[41] وَهَذَا لَا يُنَافِي مَا ثَبَتَ فِي صحيح البخاري من أمره عليه السلام في مرض الموت بِسَدِّ الْأَبْوَابِ الشَّارِعَةِ إِلَى الْمَسْجِدِ إِلَّا بَابَ أَبِي بَكْرٍ الصِّدِّيقِ لِأَنَّ نَفْيَ هَذَا فِي حَقِّ عَلِيٍّ كَانَ فِي حَالِ حَيَاتِهِ لِاحْتِيَاجِ فَاطِمَةَ إِلَى الْمُرُورِ مِنْ بَيْتِهَا إِلَى بَيْتِ أَبِيهَا، فَجَعَلَ هَذَا رِفْقًا بِهَا، وَأَمَّا بَعْدَ وَفَاتِهِ فَزَالَتْ هَذِهِ الْعِلَّةُ فَاحْتِيجَ إِلَى فَتْحِ بَابِ الصِّدِّيقِ لِأَجْلِ خُرُوجِهِ إِلَى الْمَسْجِدِ لِيُصَلِّيَ بالناس إذا كان الخليفة عليهم بعد موته عليه السلام وَفِيهِ إِشَارَةٌ إِلَى خِلَافَتِهِ.

البدایه و النهایه، ابن کثیر، الناشر: دار الفكر، عام النشر: 1407 هـ – 1986 م، عدد الأجزاء: 15، ج7، ص342.

[42] – وفاء الوفا، سمهودی، الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت، الطبعة: الأولى – 1419، عدد الأجزاء: 4 ، ج2، ص66.

[43] – شرف المصطفی، خرکوشی، الناشر: دار البشائر الإسلامية – مكة، الطبعة: الأولى – 1424 هـ، عدد الأجزاء: 6،ج2، ص454.

وفاء الوفا، سمهودی، الناشر: دار الكتب العلمية – بيروت، الطبعة: الأولى – 1419، عدد الأجزاء: 4 ، ج2، ص67.

[44] – شرح نهج البلاغه، ابن ابی الحدید، ناشر: مکتبة آیة الله العظمی المرعشي النجفي، ج11، ص49.

دیدگاهتان را بنویسید

لطفاً اطلاعات زیر را وارد کنید.

دکمه بازگشت به بالا
سوال خود را بپرسید